الأربعاء، 21 أبريل 2010
من أنا ؟ ؟ و ماذا أفعل ؟؟؟
سؤال تردد كثيراً على خاطري و ألح بالتردد و فى جلسات
صفائى
الكثيره جداا مع نفسي وعدته أن أشهره و أعلنه للملأ عله
يريحني و يستريح :)
ما رأيكم هل نبدأ ؟؟ متأكده من النعم التي تفوهتم بهاا ;D
سؤالاتي لى لكم :
1 . ما هو دوركم الحالى فى الحياه ؟ و ما نسبة رضااكم عنه ؟
2 . ما هو الدور الذى طالما تمنيتم ان تعيشووه و لم يتسن
لكم تحقيق ذلك ؟ و هل ما زلتم تسعون لتحقيقه أم اكتشفتم
أن الحاضر الذى تعيشونه يستحق أكثر . . .
3 . ما هو الدور الذى يلعبه غيركم فى الحياه و بداخلكم
تتمنون بشده لو كان مقدراً لكم ؟
سأعترف الاّن : )
. . . 1 . .
. دوري الحالى فى الحياه و الذى أعيشه و أتنفسه و لا امل من تمثيله بدقة متنااهيه و سعيده بفوزي به و لله الحمد هو أننى أنثى أعشق
ملامحى و زوجه أحب بكل ما أوتيت من حناااان و أم أعطي من قلب قلب قلبى لصغارى نور حياتي ...
و راضيه عن نفسي و عن من حولى كل كل كل الرضااا و بنسبة ترليووون بالميه يعني فووق كل الحسابات و اللوغاريتماات الحمد لله دائما و أبدااااا .....
. . . 2 . . .
مممممم فيماا سبق تمنيت كثيراااا أن أكون مضيفة طيراان لأحلق فى سمااء كل الدنياااا و اتعرف على ملامح الحيااه بكل شبر على هذه
الأرض و للأسف لم يتسن لى ذلك لظرووف خارجه عن إرادتي ,,,
و بالطبع اكتشفت أن الحاضر الذى أعيشه يستحق أكثر بكثيييير مما كنت أتمني و أحلم فى يوم من الأياممم الساابقاااتي :)
. . . 3 . . .
لا أنكر أننى دائماا أطمح للأفضل و أتمني أن أصل بنفسي و عائلتي الصغيره إلى أعلى مكاان فى سمااء أحلامى الرحب الوااسع
و كثيرااا ما أغبط غيري على حسن نعم الله التي رزقهم بهاا و لكني ما تمنيت يومااا أن أكون مكانهم و لووووو لثانيه واحده بل أتمني لهم الزياده
و دوام النعم و إيااانااااا : )
أمنياتي داائماااا أشعر أنهاا بسيطه و أحلامى و لله الحمد حققت الكثير منهاا برضاا الله و رضا والدي و لكني ما زلت أحلم لأطفالي لإنى كلما حققت
لهم شيئااا شعرت بالفرحه اكثر منهم فقد تمنتيه و بشده لهم و كلما تحقق شعرت بمدي رضا الله عليناااااااااا و تفائلت بان القادم دائمااا و بإذن الله
هو الأفضل ...
أتمني ... دوام ذلك التاج على رؤوسنااااا الذى لا يرااه سوى من ابتلاهم الله بمحنة من عنده ...
و أتمنى ... الستر ثم الستر ثم الستر فى الدنيا و الاّخره ...
و ما أتمناااه أكثر هو رضاااااا الله عني دائماااا و رضا والدي و بعد ذلك كل شيء يهوووووووووووووون . . .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق